مركز صوفان
  • الرئيسية
  • عن المركز
  • إنتلــبريف
  • تقارير
  • إنفوجرافيك
  • فيديو الأسبوع
  • تواصل معنا
  • EN
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • عن المركز
  • إنتلــبريف
  • تقارير
  • إنفوجرافيك
  • فيديو الأسبوع
  • تواصل معنا
  • EN
No Result
View All Result
مركز صوفان
No Result
View All Result

إنتلبريف: تقييم حالة الحركة «الجهادية» العالمية

يوليو 21, 2022
إنتلبريف: الرحلة الرئاسية الأمريكية في الشرق الأوسط تسعى إلى إعادة طمأنة الحلفاء التاريخيين

أوّل الكلام آخره:

  • يبدو التهديد الذي تشكله الحركة «الجهادية» العالمية في منتصف عام 2022 مختلفًا كثيرًا عما كان عليه قبل بضع سنوات فقط، حيث ضعفت الجماعات الإرهابية في الشرق الأوسط، في حين قويت تلك الموجودة في جنوب آسيا وأفريقيا.
  • رسم تقرير حديث للأمم المتحدة معالم خلافة زعيم تنظيم القاعدة، وهي قضية مهمة، ولا سيما بالنظر إلى عمر زعيم التنظيم أيمن الظواهري وصحته واعتماد مستقبل القاعدة على من سيخلفه.
  • في جميع أنحاء أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، حافظت الجماعات التابعة لتنظيم داعش على زخمها، وشنت هجمات في جمهورية الكونغو الديمقراطية ونيجيريا والموزمبيق وتشاد وأماكن أخرى.
  • وتعود أفغانستان لتشكل منطقة رئيسية للنشاط الجهادي، حيث ينشط تنظيم الدولة الإسلامية في خراسان وتنظيم القاعدة في البلاد، ويسعى كل منهما إلى تجنيد أعضاء جدد وتدريبهم.

يقدم تقرير صدر مؤخرًا عن فريق مراقبة داعش التابع للأمم المتحدة صورة واقعية للمشهد الراهن، مشيرًا إلى التحديات التي تشكلها زيادة النشاط الجهادي في إفريقيا جنوب الصحراء والمخاوف بشأن أفغانستان بعد استيلاء طالبان على السلطة، وكذلك إلى قضية الأفراد المنتسبين إلى داعش وأطفالهم في مخيمات شمال شرق سوريا التي لم تحل بعد. ويبدو الخطر الذي تشكله الحركة الجهادية العالمية في منتصف عام 2022 مختلفًا كثيرًا عما كان عليه قبل بضع سنوات فقط. فقد دمرت «الخلافة» الإقليمية لتنظيم داعش، لكن الجماعة لا تزال نشطة في العراق وسوريا، وإن تقلص حجمها. وقد عثر على العديد من قادتها مختبئين في شمال غرب سوريا، أما في الشمال الشرقي، فتعد عمليات الهروب من السجون بمثابة تذكير متكرر بمتانة التنظيم. أما في أفغانستان فقد عادت القاعدة للتمتع مرة أخرى بملاذ آمن، وتعمل بحرية أكبر منذ أن سيطرت طالبان على البلاد منذ الانسحاب الأمريكي قبل ما يقرب من عام.

وبحسب التقارير الواردة، لا يزال زعيم القاعدة أيمن الظواهري على قيد الحياة ويتواصل مع أتباع الجماعة بشكل متكرر، بما في ذلك من خلال إطلاق المزيد من رسائل الفيديو، على الرغم من أن تأثيرها لا يزال موضع نظر. كما قدم تقرير الأمم المتحدة تفاصيل خط خلافة زعيم التنظيم، وهي معلومة رائعة لمحللي مكافحة الإرهاب، ولا سيما بالنظر إلى عمر الظواهري وصحته واعتماد مستقبل القاعدة على خليفته. يذكر التقرير سيف العدل وعبد الرحمن المغربي ويزيد مبارك (من تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي) وأحمد ديري (من حركة الشباب). ولأنه يُعتقد أن العدل يعيش في شبه إقامة جبرية في إيران، وبالنظر إلى ضعف قادة القاعدة في ذلك البلد (ويُزعم أن أبا محمد المصري قتلته فرقة من الكوماندوز الإسرائيليين في آب (أغسطس) 2020 في طهران)، فقد لا يكون هو الخيار الأنسب. وقد يكون المغربي، صهر الظواهري وأحد المخضرمين في القاعدة، خيارًا أنسب. ومن المثير للاهتمام، أن التقرير يذكر أحمد ديري من حركة الشمال، ولا يذكر أي قادة من فرع القاعدة في اليمن (القاعدة في شبه الجزيرة العربية)، وهذا قد يعني أن فرع اليمن لم يعد في الرتبة الأولى من فروع التنظيم.

وفي جميع أنحاء أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، حافظت الجماعات التابعة لتنظيم داعش على وتيرة عملياتية عالية، وشنت هجمات في جمهورية الكونغو الديمقراطية ونيجيريا والموزمبيق وتشاد وأماكن أخرى. وفي غرب إفريقيا، قامت ولاية غرب إفريقيا الإسلامية التابعة لداعش مؤخرًا بتدبير عملية هروب كبيرة من السجن في أبوجا بنيجيريا، مما يدل على القدرة على تنفيذ عمليات معقدة في العاصمة التي كانت آمنة سابقًا. وفي بعض الأماكن قسّم التظيم الفروع الكبيرة إلى فروع أصغر. على أن تنظيم داعش محدود في الصومال وليبيا، ويتنافس على السيادة في أجزاء من الساحل مع جماعة نصرة الإسلام والمسلمين التابعة للقاعدة، والتي وسعت نطاقها العملياتي خارج مالي وإلى بوركينا فاسو وساحل العاج والسنغال وتوجو وبنين. ويستمر النفوذ الروسي من خلال الشركة العسكرية الخاصة مجموعة فاغنر في زعزعة استقرار أجزاء من غرب إفريقيا من خلال استخدام تكتيكات غير متكافئة وحملات التضليل.

ويذكر تقرير فريق المراقبة التابع للأمم المتحدة «1267» أن القاعدة لا تنوي حاليا شن هجمات خارج أفغانستان، مشيرًا إلى أن المنظمة «لا يُنظر إليها على أنها تشكل تهديدًا دوليًا فوريًا من ملاذها الآمن في أفغانستان لأنها تفتقر إلى قدرة تشغيلية خارجية ولا ترغب حاليًا في التسبب في صعوبة أو إحراج دولي لطالبان». ويجب النظر إلى هذه النتيجة جنبًا إلى جنب مع التصريحات الأخيرة من كبار المسؤولين الأمريكيين من وزارة الدفاع ومجتمع الاستخبارات، الذين هم أقل تفاؤلًا بكثير من أن القاعدة سوف تكتفي بنفسها من خلال تقديم دور استشاري وداعم لطالبان. علاوة على ذلك، حتى إذا أحجمت القاعدة عن التخطيط لشن هجمات ضد أهداف غربية، فلا يزال بإمكان مقاتليها إحداث فوضى في المنطقة بينما يعيدون بصبر بناء التنظيم من خلال التجنيد والتدريب.

حكم تقرير فريق المراقبة على تنظيم الدولة الإسلامية في خراسان التابع لداعش بأنه يشكل تهديدًا أكثر حدة على المدى القصير والمتوسط. وبعد الانسحاب الأمريكي باتت القدرات الأمريكية على جمع المعلومات الاستخباراتية مقيدة بشدة. كما أن التركيز الأمريكي بات منصبّا على أوكرانيا ومنافسة القوى العظمى. ويركز التقرير بشكل أقل على تنفيذ نظام عقوبات مكافحة الإرهاب «1267»، مشيرًا إلى أنه لم يُبلّغ إلا عن القليل من المعلومات حول عناصر التنظيم المشمولين بقرار المكافحة.

جميع الحقوق محفوظة، مركز صوفان © 2023

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • عن المركز
  • إنتلــبريف
  • تقارير
  • إنفوجرافيك
  • فيديو الأسبوع
  • تواصل معنا

جميع الحقوق محفوظة، مركز صوفان © 2023